من يكون مؤمنًا؟


يكون هؤلاء هم المؤمنون في تأمين متضرري العمل:

  • مشتغل أجير
  • مشتغل مستقلّ، شريطة كونه مسجلا في مؤسسة التأمين الوطني.
  • من يخضع للتدريب المهني أو لاعادة التأهيل المهنية (أينما تم التصديق على ذلك في ضوابط التأمين الوطني).
  • من يخضع للاختبار حسب قانون التلمذة الصناعية أو قانون مصلحة الاستخدام (أثناء الاختبار فقط).
  • من يخضع للتدريبات حسب قانون خدمة العمل في حالات الطوارئ.
  • سجين، أو معتقل أو نزيل في مركز رعاية بحسب قانون الأحداث، يشتغلون في عمل لا يندرج ضمن الخدمات العادية لمكان تواجدهم.
  • من يتعين أجره حسب القانون، مثل عضو كنيسيت.   

 

دفع رسوم التأمين

  • مشتغل أجير- يقع واجب دفع رسوم التأمين عنه على عاتق مشغِّله، ولا يتضرر حقه في تقاضي المعاش المعني من جراء دين على المشغل في رسوم التأمين. أما بالنسبة لمن يشتغل لدى بضعة مشغِّلين، فيجب على كل واحد منهم أن يدفع عنه رسوم التامين كما لو كان مشغِّله الوحيد.
  • مشتغل مستقل- وكذلك من يشتغل حسب الساعات، ومشتغل في إسرائيل لا يكون مشغِّله مقيم إسرائيلي - يقع واجب دفع رسوم التأمين على عاتق المشتغل. وإذا كان هناك دين في رسوم التأمين في حسابهم، يجوز لمؤسسة التأمين الوطني أن لا تدفع له معاشا أو أن تدفع له معاشا مخفضا (الكل حسب قدر الدين وفترة التأخّر في التسديد).


مقيمون إسرائيليون يشتغلون في الخارج

  • يكون مشتغل أجير مقيم إسرائيلي يشتغل في الخارج، مؤمنا في تأمين متضرري عمل، إذا كان مشغِّله مقيما إسرائيليا، وكان قد تم إبرام عقد العمل بينهما في إسرائيل (في حالة عدم إبرام عقد العمل في إسرائيل، يكون المشتغل مؤمنا فقط إذا لم يكن هناك في مكان العمل في الخارج واجب تأمين من التضرر في العمل). وإن مشتغلا يمكث في الخارج أكثر من 5 سنوات متواصلة، يجب على مشغِّله التوجه إلى مدير جناح متضرري العمل في مؤسسة التامين الوطني بغرض تمديد فترة التأمين خاصته.
  • إن مشتغلا مستقلا مقيما إسرائيليا، تعرض للتضرر في العمل في الخارج، يستحق تحت ظروف معينة قبض معاشات متضرري العمل. وتحت ظروف معينة سيُعترَف كحادث عمل أيضا بتضرر تعرض له المشتغل اثناء السفر ومن جراء السفر من إسرائيل إلى الخارج أو من الخارج إلى إسرائيل.